قد تتسبّب الحرارة المرتفعة في بعض الحالات بالهلوسات التي تؤدّي بدورها إلى التكلّم أثناء النوم، كما ان العامل النفسي يؤدي دوراً كبيراً في حالات التكلّم أثناء النوم، وذلك مثل الإجهاد وحالات الإكتئاب والقلق.
كذلك، تتسبّب الأحلام المزعجة والكوابيس ببعض حالات الكلام في النوم الذي يشابه الصراخ، وهذه ظاهرة منتشرة بنسبة أكبر عند الأطفال. في حين أنّ معظم مسبّباتها خارجية، إلا أنّ ظاهرة التكلّم أثناء النوم قد تنجم عن عوامل ورائيّة واختلالات مرضيّة في النوم والإنتقال من مرحلة إلى أخرى.