اصطحب الرئيس الأميركي باراك أوباما مساء أمس زوجته للعشاء بأحد المطاعم في واشنطن، ولكن ليس للاحتفال بانتصار سياسته الخارجية كما ظن البعض، وإنما لسبب آخر.
واعتقد الكثيرون أن أوباما اصطحب زوجته ميشال خارج أسوار البيت الأبيض للعشاء بأحد المطاعم المكسيكية في واشنطن، للاحتفال بانتصار سياسته الخارجية بشأن نجاح الاتفاق النووي الإيراني الذي كان له دور كبير في إنجازه، إلا أن سبب الدعوة، كما تبين فيما بعد، يعود إلى مناسبة عيد ميلاد زوجته ميشال أوباما الـ 52 الذي يصادف اليوم.
وكتب البيت الأبيض أن أوباما اصطحب سيدة الولايات المتحدة الأولى للعشاء، برفقة مجموعة من الأصدقاء، بالمطعم المكسيكي المشهور بواشنطن.