يسمح بخار الحمام بفتح مسام الجلد وتسمح الرطوبة والحرارة بتنظيف البشرة بعمق مع إزالة السموم والبكتيريا، ويسمح تأثيره المطهر بتنظيف الجيوب والممرات الأنفية مما يؤدي إلى تنفس أفضل، كما أنه يهدئ الآلام العضلية بفعل الحرارة، وبالتالي تسترخي عضلات الجسم.
إلا انه، ورغم فوائده، لا يُنصح به للأشخاص الذين يعانون من مشاكل في القلب وإضطرابات في الدورة الدموية أو الجهاز التنفسي، كما لا يُنصح به للنساء الحوامل.