بحرفيته المعتادة ، وأسلوبه الكوميدي الساخر ، يعود إلينا كاتب (ضيعة ضايعة ) و(الخربة) ممدوح حمادة بإبداعه الجديد ( الحقائب ) عبر حلقات منفصلة متصلة تروي لنا قصة عائلة عادية تقطن في سوريا اليوم ، ضمن اطار الكوميديا الحياتية والمترافقة بتفاصيل مضحكة مبكية عما يعانيه المواطن السوري، وهذه العائلة كل يوم خلال الأزمة .

بحرفيته المعتادة ، وأسلوبه الكوميدي الساخر ، يعود إلينا كاتب (ضيعة ضايعة ) و(الخربة) ممدوح حمادة بإبداعه الجديد ( الحقائب ) عبر حلقات منفصلة متصلة تروي لنا قصة عائلة عادية تقطن في سوريا اليوم ، ضمن اطار الكوميديا الحياتية والمترافقة بتفاصيل مضحكة مبكية عما يعانيه المواطن السوري، وهذه العائلة كل يوم خلال الأزمة .

بحرفيته المعتادة ، وأسلوبه الكوميدي الساخر ، يعود إلينا كاتب (ضيعة ضايعة ) و(الخربة) ممدوح حمادة بإبداعه الجديد ( الحقائب ) عبر حلقات منفصلة متصلة تروي لنا قصة عائلة عادية تقطن في سوريا اليوم ، ضمن اطار الكوميديا الحياتية والمترافقة بتفاصيل مضحكة مبكية عما يعانيه المواطن السوري، وهذه العائلة كل يوم خلال الأزمة .

بحرفيته المعتادة ، وأسلوبه الكوميدي الساخر ، يعود إلينا كاتب (ضيعة ضايعة ) و(الخربة) ممدوح حمادة بإبداعه الجديد ( الحقائب ) عبر حلقات منفصلة متصلة تروي لنا قصة عائلة عادية تقطن في سوريا اليوم ، ضمن اطار الكوميديا الحياتية والمترافقة بتفاصيل مضحكة مبكية عما يعانيه المواطن السوري، وهذه العائلة كل يوم خلال الأزمة .

بحرفيته المعتادة ، وأسلوبه الكوميدي الساخر ، يعود إلينا كاتب (ضيعة ضايعة ) و(الخربة) ممدوح حمادة بإبداعه الجديد ( الحقائب ) عبر حلقات منفصلة متصلة تروي لنا قصة عائلة عادية تقطن في سوريا اليوم ، ضمن اطار الكوميديا الحياتية والمترافقة بتفاصيل مضحكة مبكية عما يعانيه المواطن السوري، وهذه العائلة كل يوم خلال الأزمة .

بحرفيته المعتادة ، وأسلوبه الكوميدي الساخر ، يعود إلينا كاتب (ضيعة ضايعة ) و(الخربة) ممدوح حمادة بإبداعه الجديد ( الحقائب ) عبر حلقات منفصلة متصلة تروي لنا قصة عائلة عادية تقطن في سوريا اليوم ، ضمن اطار الكوميديا الحياتية والمترافقة بتفاصيل مضحكة مبكية عما يعانيه المواطن السوري، وهذه العائلة كل يوم خلال الأزمة .

بحرفيته المعتادة ، وأسلوبه الكوميدي الساخر ، يعود إلينا كاتب (ضيعة ضايعة ) و(الخربة) ممدوح حمادة بإبداعه الجديد ( الحقائب ) عبر حلقات منفصلة متصلة تروي لنا قصة عائلة عادية تقطن في سوريا اليوم ، ضمن اطار الكوميديا الحياتية والمترافقة بتفاصيل مضحكة مبكية عما يعانيه المواطن السوري، وهذه العائلة كل يوم خلال الأزمة .

بحرفيته المعتادة ، وأسلوبه الكوميدي الساخر ، يعود إلينا كاتب (ضيعة ضايعة ) و(الخربة) ممدوح حمادة بإبداعه الجديد ( الحقائب ) عبر حلقات منفصلة متصلة تروي لنا قصة عائلة عادية تقطن في سوريا اليوم ، ضمن اطار الكوميديا الحياتية والمترافقة بتفاصيل مضحكة مبكية عما يعانيه المواطن السوري، وهذه العائلة كل يوم خلال الأزمة .

بحرفيته المعتادة ، وأسلوبه الكوميدي الساخر ، يعود إلينا كاتب (ضيعة ضايعة ) و(الخربة) ممدوح حمادة بإبداعه الجديد ( الحقائب ) عبر حلقات منفصلة متصلة تروي لنا قصة عائلة عادية تقطن في سوريا اليوم ، ضمن اطار الكوميديا الحياتية والمترافقة بتفاصيل مضحكة مبكية عما يعانيه المواطن السوري، وهذه العائلة كل يوم خلال الأزمة .

بحرفيته المعتادة ، وأسلوبه الكوميدي الساخر ، يعود إلينا كاتب (ضيعة ضايعة ) و(الخربة) ممدوح حمادة بإبداعه الجديد ( الحقائب ) عبر حلقات منفصلة متصلة تروي لنا قصة عائلة عادية تقطن في سوريا اليوم ، ضمن اطار الكوميديا الحياتية والمترافقة بتفاصيل مضحكة مبكية عما يعانيه المواطن السوري، وهذه العائلة كل يوم خلال الأزمة .