يعتقد الأستاذ في علم ارتقاء أسلاف الإنسان من جامعة “كينت” البريطانية، متى سكينير، أن جسم الإنسان سيتميز بطبقة سميكة من الشحم كما هو الحال لدى حيوانات الفقمة وبوجود وترات بين الأصابع.
وستطرأ هذه التغيرات على جسم الإنسان في مستقبل بعيد جدا ردا على ارتفاع منسوب البحر الناتج عن الاحتباس الحراري وذوبان الأنهر الجليدية مما سيؤدي إلى أن عرض البحر سيكون وسطا طبيعيا يعيش فيه الإنسان بدلا من اليابسة.
ويتنبأ سكينير بقلة الشعر على جسم إنسان المستقبل مما سيسمح له بتحرك أسهل في الماء. وستكون عيون البشر شبيهة بالأعضاء البصرية للسنوريات مما سيؤمن لهم، برأي العالم، رؤية أفضل في الماء العكر. وستعمل طبقة سميكة من الشحم على الاحتفاظ بدرجة حرارة الجسم بينما ستؤمن الوترات بين الأصابع زيادة مساحة تماس الأطراف مع الماء.
اخترنا لك
الهند تعتقل ثلاثة يشتبه بانتمائهم إلى القاعدة
هل تنجح خطّة ليوناردو للفوز بالأوسكار؟
أفلام قد تسبب لكم الجلطة!
النساء يتصنّعن السعادة أكثر من الرجال
فتفت: لم تعد هناك ثقة بالقضاء العسكري
العقل يستدعي الذكريات أسرع مما يُعتقد
ADVERTISE ON MTV