المنشأ والتاريخ:
تعتبر شجرة الكستناء من الأشجار التي يقصدها النحل لإنتاج العسل ويستفاد من أزهارها وقشور أغصانها إضافة إلى ثمارها.
وتحتوي ثمرة الكستناء على السكريات الفلافين (مادة صبغية), الكمبفرول, الألياف, الفيتامين C, حمض الفوليك والقليل من الدهنيات.
المحتويات:
– الكستناء قليلة الدهون (2,26%) لكنها غنية بالنشويات بطيئة الهضم وفيها كمية معتدلة من البروتين (2,4%) ومن الألياف. والكستناء غذاء مقو ومسهل للهضم، ولا ينصح به في حميات تخفيف الوزن.
الفوائد والاستعمالات:
– استعمالات الكستناء كثيرة فهي فعالة ضد البواسير، أمراض الأمعاء، الإسهال، زيادة الحموضة في المعدة، أمراض الطحال، أمراض الجهاز التنفسي، الرشح، الملاريا وغيرها.
– ويستعمل عصير أزهارها ضد النقرس الروماتيزم وداء المفاصل.
– الطب الحديث يستخرج من ثمار الكستناء عقاقير ضد التجلط ، البواسير، وضد توسع الشرايين ونزيف الرحم.
طريقة الاستعمال:
– لا ينصح بتناول الكستناء النية نظراً لاحتوائها على حمض التنيك، لذلك يجب سلقها أو شويها قبل الاستهلاك.
– تؤكل الكستناء منفردة أو تدخل في المحاشي (ديك الرومي أو الحبش) وفي سلطة الخضار.
– ومسحوق الكستناء يضاف إلى العجين أو تحضر منه الشوربا.
– ويمكن الحصول على الكستناء معلبة ومحلاة ومحفوظة.
الملاحظات:
مصدر نشويات بطيئة الامتصاص.
مصدر للطاقة.
أخصائي التغذية
باسل خير